لقطتان بالموبايل للمسجد من الواجهة الرئيسية بشارع الإقبال
*المسجد مقام بمعرفة أصحاب الأرض التي يقع عليها منذ أوائل السبعينيات من القرن الماضي ، ثم تم ضمه لوزارة الأوقاف مثل بقية مساجد الجمهورية ، إلا أن الجمعية الخيرية التي تدير المسجد تتولي ـ بالدعم الكبير من أهل الخير وصناديق التبرعات ـ تغطية نفقاته بجانب الكم الكبير من المساعدات الاجتماعية.
*الدور الأرضي مخصص لعدة محلات ومخازن تجارية ، وكان الهدف من ذلك هو الصرف علي متطلبات المسجد وأعمال الصيانة ، ويتم الصعود لساحة المسجد عن طريق سلالم في مخله الرئيسي بالممر الجانبي ، الذى يفصله عن صف العمارات المقابلة من الجهة البحرية.
*المسجد معتني به جيدا ، ويتمتع بأعلي درجة من النظافة والصيانة وتوفير الجو المناسب لاستقبال المصلين ، سواء من حيث الميضاة ودورات المياه ، أو السلالم الرخامية ، أو الفرش بالموكيت النفيس ، أو أجهزة التكييف وتبريد المياه ، أو الشبكة الصوتية...إلخ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق